148

============================================================

وقال أيضا:.

لا افتخار الا لمن لا يضام (23) (مدرك أو محارب لا ينام) وفيها: يتداوى من كثرة المال بالاف لال جودا كان مالا سقام يقول : كأنه يرى آن كثرة ماله علة تلحقه أو سقام يعرض له فهو يجعان جوده كالدواء له فلا يزال يفني ماله* وقها: (64 حسن في عيون أعدائه أق بح من ضيفه رأته السوام(64) تم الكلام على قوله حسن، آي هو حسن وهو مع حسنه أقبح في عيون أعدائه من ضيفه اذا زاره فرأته سوامه وهو المال الراعي وذلك اثه ينحر ابله للاضياف فاذا رأت ضيفا كرهته: وفيهسا: (55 ال وعوار لوامع دينها الحل ولكن زيها الاحرام( يعي السيوف ودينها الحل لانها لا تعف عن دم آحد، وزيها الاحرام لانها آبدا مجردة من أغمادها كما يتجرد المحرم من ثيابه* وقها: الومن الرشد لم أزرك عسلى القر ب على البعد يعرف الالمام(26) (13) البيت في العكبري /92.

(64) شرحه عن أبي الفتح في العكبري 96/4 والواحدي 247.

(65) نقل العكبري شرحه عن أبي الفتح 96/4 وزاد عليه قول أبي الفتح (سألته وقت القراءة عليه عن عواار فقال: السيوف) (66) نقل الواحدي شرحه عن أيي الفتح ولم يشر اليه 249 153

Page 153