============================================================
*(3) عثر فى الج الحرام نتام عام تسم وار بعر وسبعائة وهوق هثر النت بنر ال تعيا
ونفعتابه آمين *(وسميته فتى الرحيم الرحمن فى شرح نصيحة الاخوان) *واعلم أن الشعر ممع اقم على جو ازه خصوصا اذا كان متعلقا بتوحيد كالج وهرة الامام اللقانى أو بمدخه صلى الله عليه ولم كمالم زية والميمية واللامية الامام اليوض يرى أو بفقه كاليه مة لنا ظيم ربعه اله تعالى اوا ل بنصيحة كمذه اللامية له نفعنا الله به * ثم اوا لالشعر لا بحصل الالذى الفطنة السليعة ولا يكون فى القالب الابمن مارس علمى المعانى والبيان لادرالة معرقة الفصيح والافصح وتما يعين عليه الا
ايضامطالعة الرسائل والخطب والاشعار والدواوين فتولد له دراية وملكة وعينا تنبع ت فى القلب بسبب هذه الامور (واعلم) أنه تعتريه الاحكام الاربعة فيكون حراما ان كان متعلقا بهجووذم ويكون مندوبا ان كان متعلقا بخيركمد حه صلى الله عليه وسلم ويكون مكروها ان كان متعلقا بأبرمكروه ويكون مباجا از كاز متيعلقا باير مباح ولايكون واجيا به ولا كانت القصيدة المذكورة من الامورذوات البال افتقحها الناظم رحمه الله تعالى بالبسملة لقوله صلى الله عليه وسلم كل أمرهن بال لا ييد أفيه ببسم الله الرحمن الرحيم فه وابترا وأجذم او اقطع 3 والكلام على هذا الحديث مذكور فى المطولات وذكر رحمه الله تعالى البسملة دون الحجداة لان المقصود بالحمدلة الثناء على الله تعالى وقد حصل بالبسملة فقد اختار الناظم رواية كل أمرذى بال لا يبد أفيه بذكر الله الشاءلة لكل من البسملة والحمد له انتهبي * ولمسا كا نت النسباء اصل كل فتنة لانهن جبائل الشسيطان حذ رالنساظم رحمه الله تعالى من ذكر هن والتغزا فيهن فقال (اعتزل ذكر الاغانى والغزل وقل الفصل وجانب من هزل) أتى اترك ذكر الاغافى من النساء اى المستغنيات بحسنهن وجماله ن عن الزينة واثرك التغزل فيهن بغسيرحاجة ولكن المراد هناه طلمق الفساء ولو لم يكن غانيات لان التعلق بهن يجر الى المهاسد ويعلق الخاطر بما لا طائل ولا فائدة فيه فقد نقل عنل كثير من الناس أنه مات بذلك وينهم من مات بمجيرد التغزل ومنهم من مات بالسماع أما اذا كان ذكر الاغانى لحاجة كأن يستشيره من يثق بدينه أو برأيه فى خطبة امرأة أو تزوجها أومعا ملتها فيجوزله ذلك ولااثم عليه (واعلم) أن المرأة اشدة فتفتها جعا ها صلى الله عليه وسلم قسما مقابلا للدنيا بقوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو اعرأة ينكحها فهجرته الى ماهاجر اليه ولذلك روى أسامة بن زيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ما تركت في النساس يعدبى فتنة اضر على الرجال من النساء وقال بعضا العارقين ما أيس الشيطان من انسان قط الا اتاه من قبل النساء وقال سفيان قال ابليس سهمى الذى اذارميت به لم أخطق النساء وفى خبر الامام أحمد النظر الى محاسن المرأة من سنهام ايليس وقال على بن أبى طالب رضى الله عنه أيها الناس لاتطيعوا النساء فى امر ولاتدهو هن يد برن أمر عيش فانهن ان تركن وماد برن افسدن الملك وعصين المالك وجدنا هن لادين لهن فى خلواتهن ولاورع لهن عند شهواتهن اللذقبهن بسيرة والحيرة بهن كثيرة فأما صوالجهن ففسا جرات وأما طوالحهن فعاهرات وأما المعصومات فهن المعدومات فيهن ثلاث خصال من خصال اليهود يتظلمن وهن الظالمات ويجلفن وهن الكازبات ويتمنعن وهن الراغيات فاستعيد واله من شرارهن وكونواع لى حدره ن ك ا رهن والسلام اها وهنذ ابله تبارل
Page 3