Le Grand Conquérant
الفتح الكبير
Chercheur
يوسف النبهاني
Maison d'édition
دار الفكر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1423 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Hadith
(١١١١) «(ز) إِذا زَنَتْ أمَةُ أحَدِكُمْ فَتَبَيَّنَ زِناها فَلْيَجْلِدْها وَلَا يُثرِّبْ ثُمَّ إِنْ زَنَتْ فَلْيَجْلِدْها وَلَا يُثَرِّبْ ثُمَّ إِنْ زَنَتِ الثَّالِثَةَ فَلْيَبِعْها ولوْ بِحَبْلٍ مِنْ شَعَرٍ» (حم ق ن د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة وَزيد بن خَالِد.
(١١١٢) «(ز) إِذا زَنَتِ الأمَةُ فاجْلِدُوها فإنْ زَنَتْ فاجْلِدُوها فإنْ زَنَتْ فاجْلِدُوها ثُمَّ بِيعُوها ولوْ بَضَفِيرٍ» (حم هـ) عَن عَائِشَة.
(١١١٣) «(ز) إِذا زَوَّجَ أحدُكُمْ خادِمَهُ عَبْدَهُ أوْ أجِيرَهُ فَلَا يَنْظُرْ إِلَى مَا دُونَ السُّرَّةِ وفَوْقَ الرُّكْبَةِ» (د هق) عَن ابْن عَمْرو.
(١١١٤) «(ز) إِذا سافَرْتُما فأذِّنا وأقِيما ولْيَؤمَّكما أكْبَرُكما» (ت ن حب) عَن مَالك: بن الْحُوَيْرِث.
(١١١٥) «إِذا سافَرْتُمْ فَلْيَؤُمَّكُم أقْرَؤُكُمْ وإِنْ كانَ أصْغَرَكُمْ وَإِذا أمَّكُمْ فَهُوَ أمِيرُكُمْ» (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١١٦) «إِذا سافَرْتُمْ فِي الخِصْبِ فأعْطُوا الإبْلَ حَظَّها مِنَ الأَرْضِ وَإِذا سافَرْتُمْ فِي السَّنَةِ فأسْرِعُوا عَلَيْهَا السَّيْرَ وَإِذا عَرَّسْتُمْ باللَّيْلِ فاجْتَنِبُوا الطَّرِيقَ فإِنَّها طُرُقُ الدَّوابِّ ومَأوَى الهَوامِّ باللَّيْلِ» (م د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١١٧) «(ز) إِذا سَاق الله إليْكَ رِزْقًا مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلَا إِشْرافِ نَفْسِ فخذهُ فإِنَّ الله أعْطاكَهُ» (حب) عَن عمر.
(١١١٨) «إِذا سَأَلَ أحَدُكُمُ الرِّزْقَ فَلْيسْأَلِ الحَلالَ» (عد) عَن أبي سعيد.
(١١١٩) «إِذا سُئِلَ أحَدُكُم أمُؤمِنٌ هُوَ فَلَا يَشُكَّ فِي إِيمانِهِ» (طب) عَن عبد الله بن زيد الأنْصاري.
(١١٢٠) «إِذا سَألَ أحدُكُمْ رَبَّهُ مَسْألَةً فَتَعَرَّفَ الإِجابَةَ فَلْيَقُل الحَمْدُ لله الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحاتُ ومَنْ أبْطأ عنهُ ذَلِك فليَقُل الحَمْدُ لله على كُلِّ حالٍ» (الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعَواتِ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١٢١) «(ز) إِذا سَأَلَ أحدُكُمْ فَلْيُكْثِرْ فإِنَّما يَسْألُ رَبَّهُ» (حب) عَن عَائِشَة.
1 / 111