93

Le Grand Conquérant

الفتح الكبير

Chercheur

يوسف النبهاني

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1423 AH

Lieu d'édition

بيروت

Genres

Hadith
(١٠٤٣) «(ز) إِذا رَأى أحدُكُمْ جَنازَةً فإِنْ لَمْ يَكُنْ ماشِيًا مَعَها فَلْيَقُمْ حَتَّى يَخْلُفَها أوْ تَخْلُفَهُ أوْ تُوضَعَ مِنْ قَبْلِ أنْ تَخْلُفَهُ» (ق ن) عَن عامربن ربيعَة. (١٠٤٤) «إِذا رَأى أحدُكُمْ رُؤيا يَكْرَهُها فلْيَتَحَوَّلْ ولْيَتفِلْ عَن يَسارِهِ ثَلَاثًا ولْيَسْألِ الله مِنْ خَيْرِها ولْيَتَعَوَّذْ بِاللَّه مِنْ شَرِّها» (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠٤٥) «(ز) إِذا رَأى أحدُكُمْ رُؤيا يَكْرَهُها فَلْيَتْفِلْ عَن يَسارِهِ ثلاثَ مَرَّات ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطانِ وسَيِّئاتِ الأحْلامِ فإنَّها لَا تَكُونُ شَيْئًا» (ابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠٤٦) «إِذا رَأى أحَدُكُم مُبْتَلًى فَقَالَ الحَمْدُ لله الذِي عافانِي مِمَّا ابْتَلاكَ بِهِ وفَضَّلَني عليكَ وعَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ تَفْضِيلًا كانَ شُكْرَ تِلْكَ النِّعْمَةِ» (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠٤٧) «إِذا رَأى أحدُكُمْ مِنْ نَفْسِهِ أوْ مالِهِ أوْ مِنْ أخِيهِ مَا يُعْجِبُهُ فَلْيَدْعُ لهُ بالبَرَكَةِ فإِنَّ العَيْنَ حَقٌّ» (ع طب ك) عَن عَامر بن ربيعَة. (١٠٤٨) «(ز) إِذا رأى المُؤمِنُ مَا فُسِّحَ لَهُ فِي قَبْرِهِ فَيَقُولُ دَعُونِي أُبَشِّرْ أهْلِي فَيُقالُ لَهُ اسْكُنْ» (حم) والضياءُ عَن جَابر. (١٠٤٩) «(ز) إِذا رَأتْ فأنْزلَتْ فَعَلَيْها الغُسْلُ» (هـ) عَن أنس. (١٠٥٠) «إِذا رَاحَ أحَدُكُم إِلَى الجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ» (خَ) عَن عمر. (١٠٥١) «إِذا رَاحَ مِنَّا سَبْعُونَ رَجُلًا إِلَى الجُمُعَةِ كانُوا كَسَبْعِينَ مُوسى الَّذِينَ وَفَدُوا إِلَى رَبِّهِمْ أوْ أفْضَلَ» (طس) عَن أنس. (١٠٥٢) «(ز) إِذا رَأيْتَ الأَمَةَ وَلَدَتْ رَبَّتَها وَرَأيْتَ أصْحابَ البُنْيانِ يَتَطاوَلُونَ بالبُنْيانِ وَرَأيْتَ الحُفاةَ الجِياعَ العالَةَ كانُوا رؤوسَ النَّاسِ فَذَلِكَ مِنْ مَعالِمِ السَّاعَةِ وأشْراطِها» (حم) عَن ابْن عَبَّاس. (١٠٥٣) «إِذا رَأيْتَ العالِمَ يُخالِطُ السُّلْطانَ مُخالطَةً كَثِيرَةً فاعْلَمْ أنَّهُ لِصٌّ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠٥٤) «إِذا رَأيْتَ الله تَعَالَى يُعْطي العَبْدَ مِنَ الدُّنْيا مَا يُحِبُّ وَهُوَ مُقِيمٌ على مَعاصِيهِ فإِنَّما ذَلِك منهُ اسْتِدْراجٌ» (حم طب هَب) عَن عقبَة بن عَامر.

1 / 105