Le Grand Conquérant
الفتح الكبير
Chercheur
يوسف النبهاني
Maison d'édition
دار الفكر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1423 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Hadith
غَفَرَ الله لأهْلِ المَنْزِلِ» (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب وَأَبُو نعيم فِي الْمعرفَة والضياء) عَن أبي قرصافة.
(٦٤٥) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ خَيْرًا مَدَّ لَهُمْ فِي العُمُرِ وألْهَمَهُم الشُّكْرَ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٤٦) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ خَيْرًا وَلَّى عَلَيْهمْ حُلَماءَهُمْ وَقَضى بَيْنَهُمْ عُلَماؤهُمْ وَجَعَلَ المَالَ فِي سُمَحائِهِمْ وَإذَا أرَادَ بِقَوْمٍ شَرًّا وَلَّى عَلَيْهِمْ سُفَهاءَهُمْ وَقَضى بَيْنَهُمْ جُهَّالُهُمْ وَجَعَلَ المَالَ فِي بُخَلائِهِمْ» (فر) عَن مهْرَان.
(٦٤٧) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ سُوءًا جَعَلَ أمْرَهُمْ إِلَى مُتْرَفِيهِمْ» (فر) عَن عَليّ.
(٦٤٨) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ عاهةً نَظَرَ إِلَى أهْلِ المَساجِدِ فَصَرَفَ عَنْهُمْ» (عد فر) عَن أنس.
(٦٤٩) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ عَذَابًا أصابَ العَذَابُ مَنْ كانَ فِيهِمْ ثُمَّ بُعِثُوا على أعْمالِهِمْ» (ق) عَن ابْن عمر.
(٦٥٠) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ قَحْطًا نادَى مُنادٍ مِنَ السماءِ يَا أمْعاءُ اتَّسِعي وَيا عَيْنُ لَا تَشْبَعِي وَيا بَرَكَةُ ارْتَفِعِي» (ابْن النجار فِي تَارِيخه) عَن أنس وَهُوَ مِمَّا بيض لهُ الديلمي.
(٦٥١) «إِذا أرَادَ الله بِقَوْمٍ نَماءً رَزَقَهُمُ السَّماحَةَ وَالعَفافَ وَإِذا أرَادَ بِقَوْمٍ اقْتِطاعًا فَتَحَ عَلَيْهِمْ بابَ خِيانَةٍ» (طب وَابْن عَسَاكِر) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(٦٥٢) «إِذا أرَادَ الله خَلْقَ شَيْءٍ لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ» (م) عَن أبي سعيد.
(٦٥٣) «إِذا أرَادَ الله قَبْضَ عَبْدٍ بِأرْضٍ جَعَلَ لَهُ فِيها حاجَةً» (طب حم حل) عَن أبي عزة.
(٦٥٤) «إِذا أرَدْتَ أمْرًا فَعَلَيْكَ بالتَّؤدَةِ حَتَّى يُرِيَكَ الله مِنْهُ المَخْرَجَ» (خد هَب) عَن رجل من بلي.
(٦٥٥) «إِذا أرَدْتَ أنْ تَبْزُقَ فَلا تَبْزُقْ عَن يَمِينِكَ وَلَكِنْ عَنْ يَسارِكَ إنْ كانَ فارِغًا فإِنْ لَمْ يَكُنْ فارِغًا فَتَحْتَ قَدَمِكَ» (الْبَزَّار) عَن طَارق بن عبد الله.
(٦٥٦) «إِذا أرَدْتَ أنْ تَذْكُرَ عُيُوبَ غَيْرِكَ فاذْكُرْ عُيُوبَ نَفْسِكَ» (الرَّافِعِيّ فِي تَارِيخ قزوين) عَن ابْن عَبَّاس.
1 / 71