219

Le Grand Conquérant

الفتح الكبير

Enquêteur

يوسف النبهاني

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1423 AH

Lieu d'édition

بيروت

Genres

Hadith
(٢٥١٩) «اللهمَّ منْ آمنَ بِي وصَدَّقَنِي وعَلِمَ أنَّ مَا جِئْتُ بِهِ هُوَ الحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ فأَقْلِلْ مالَهُ وَوَلَدَهُ وَحَبّبْ إلَيْهِ لِقاءَكَ وعَجّلْ لهُ القَضاءَ ومنْ لمْ يُؤْمِنْ بِي ولمْ يُصَدِّقْنِي ولمْ يَعْلَمْ أنّ مَا جِئْتُ بِهِ هُو الحَقُّ منْ عنْدِكَ فأَكْثِرْ مالَهُ وَوَلَدَهُ وَطَوِّلْ عُمُرَهُ» (هـ) عَن عَمْرو بن غيلَان الثَّقَفِيّ (طب) عَن معَاذ.
(٢٥٢٠) «اللهمّ مَنْ وَلِيَ منْ أمْرِ أمَّتِي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فاشْقُقْ علَيْهِ ومنْ ولِيَ منْ أمْرِ أُمَّتي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فارْفُقْ بِهِ» (م) عَن عَائِشَة.
(٢٥٢١) «اللهمَّ واقِيةً كَوَاقِيَةِ الوَلِيدِ» (ع) عَن ابْن عمر.
(٢٥٢٢) «الله وَرَسُولُهُ مَوْلى مَنْ لَا مَوْلَى لهُ وَالْخَال وارِثُ منْ لَا وَارِث لهُ» (ن هـ) عَن عمر.
(٢٥٢٣) «(ز) ألَمْ أنْهَكِ أنْ تَرْفَعِي شَيْئًا لِغَدٍ فإنّ الله يَأْتِي برِزْقِ كُلِّ غَدٍ» (حم هَب) عَن أنس
(٢٥٢٤) «(ز) ألَمْ تَرَوْا إِلَى الإِنْسانِ إِذا ماتَ شَخَصَ بَصَرُهُ فذَاك حِينَ يَتْبَعُ بَصَرُهُ نَفْسَهُ» (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٥٢٥) «ألمْ تَرَوْا مَا قالَ رَبُّكُمْ قالَ مَا أنْعَمْتُ على عِبادِي منْ نِعْمَةٍ إلاّ أصْبَحَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بِها كافرِينَ يَقُولونَ الكَوَاكِبُ وبالكواكِبِ» (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة (ن) عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.
(٢٥٢٦) «(ز) ألمْ تَعْلَمُوا مَا لَقِيَ صاحِبُ بَنِي إسْرَائِيلَ كانُوا إِذا أصابَهُمُ الْبَوْلُ قَطَعُوا مَا أصابَهُ البَوْلُ مِنْهُمْ فَنَهاهُمْ عنْ ذلِكَ فَعُذِّبَ فِي قَبْرِهِ» (د ن هـ حب ك هق) عَن عبد الرَّحْمَن بن حَسَنَة.
(٢٥٢٧) «أُلْهِمَ إسماعِيلُ هَذَا اللّسانَ العَرَبِيَّ إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَامًا» (ك هَب) عَن جَابر.
(٢٥٢٨) «الْهُو والْعَبُوا فإنّي أكْرَهُ أنْ يُرَى فِي دِينِكُمْ غِلْظَةٌ» (هَب) عَن الْمطلب بن عبد الله.
(٢٥٢٩) «(ز) إلْياسُ والخَضِرُ أخَوَانِ أبُوهُما منَ الفُرْسِ وأمُّهُما منَ الرُّومِ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

1 / 231