213

Le Grand Conquérant

الفتح الكبير

Enquêteur

يوسف النبهاني

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1423 AH

Lieu d'édition

بيروت

Genres

Hadith
الرُّكَّعِ السُّجُودِ المُوفِينَ بالعُهُودِ إنَّكَ رَحِيمٌ ودُودٌ وإنَّكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ اللَّهُمَّ اجْعَلْنا هادِينَ مُهْتَدِينَ غَيْرَ ضالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ سِلْمًا لأَوْلِيائِك وعَدُوًّا لأَعْدائِكَ نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَنْ أحَبَّكَ ونُعادِي بِعَداوَتِكَ مَنْ خالَفَكَ اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعاءُ وَعَلَيْكَ الإِجابَةُ وَهَذَا الجُهْدُ وَعَلَيْكَ التُّكْلان اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُورًا فِي قَلْبِي ونورًا فِي قَبْرِي ونورًا بَيْنَ يَدَيَّ ونُورًا مِنْ خَلْفِي ونورًا عَنْ يَمِينِي ونورًا عَنْ شِمالِي ونورًا منْ فَوْقِي ونورًا منْ تَحْتِي ونورًا فِي سَمعِي ونورًا فِي بَصَري ونورًا فِي شَعْرِي ونُورًا فِي بَشَرِي ونُورًا فِي لَحْمِي ونورًا فِي دَمِي ونُورًا فِي عِظامِي اللَّهُمَّ أعْظِمْ لِي نورا وأعْطِنِي نُورًا واجْعَلْ لِي نورا سُبْحانَ الذِي تَعَطَّفَ بالعِزِّ وقالَ بِهِ سُبْحانَ الَّذِي لَبِسَ المَجْدَ وَتَكَرَّمَ بِهِ سُبْحانَ الذِي لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إلاَّ لَهُ سُبْحَانَ ذِي الفَضْلِ والنِّعَمِ سُبْحانَ ذِي المَجْدِ والكَرَمِ سُبْحَانَ ذِي الجَلالِ والإِكْرامِ» (ت) وَمُحَمّد بن نصر فِي الصَّلاةِ (طب) وَالْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٤٦١) «اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ صِحَّةً فِي إيمانٍ وإيمانًا فِي حُسْنِ خُلُقٍ ونَجَاحًا يَتْبَعُهُ فَلاحٌ وَرَحْمَةً مِنْكَ وعافِيَةً وَمَغْفِرَةً مِنْكَ ورِضْوانًا» (طس ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٦٢) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ عِيشَةً نَقِيَّةً ومَنِيَّةً سَوِيَّةً ومَرَدًّا غَيْرَ مَخْزِيَ وَلَا فاضِحٍ» (الْبَزَّار طب ك) عَن ابْن عمر.
(٢٤٦٣) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ غناي وَغِنَى مَوْلايَ» (طب) عَن أبي صرمة.
(٢٤٦٤) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أعْلَمْ وأعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أعْلَمْ اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سألَكُ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ وأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عاذ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إليْها مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ وأعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْها مِنْ قَوْلِ أوْ عَمَلٍ وأسْألُكَ أنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْرًا» (هـ) عَن عَائِشَة.
(٢٤٦٥) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أعْلَمْ وأعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أعْلَمْ» (الطَّيَالِسِيّ طب) عَن جابربن سَمُرَة.
(٢٤٦٦) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ فإِنَّهُ لَا يَمْلِكُها إلاَّ أنْتَ» (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

1 / 225