210

Le Grand Conquérant

الفتح الكبير

Enquêteur

يوسف النبهاني

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1423 AH

Lieu d'édition

بيروت

Genres

Hadith
أحْيَيْتَنا واجْعَلْهُ الوارِثَ مِنَّا واجْعَلْ ثأْرَنا على مَنْ ظَلَمَنا وانْصُرْنا على مَنْ عادَانا وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنا فِي دِيننا وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيا أكْبَرَ هَمِّنا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنا وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنا مَنْ لَا يَرْحَمُنا» (ت ك) عَن ابْن عمر.
(٢٤٤٠) «اللَّهُمَّ الْطُفْ بِي فِي تَيْسِيرِ كُلِّ عَسِيرٍ فإنَّ تَيْسِيرَ كُلِّ عَسِيرٍ عَلَيْكَ يَسِيرٌ وأسْأَلُكَ اليُسْرَ والمُعافاةَ فِي الدُّنْيا والآخِرَةِ» (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٤١) «اللَّهُمَّ إلَيْكَ أشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِي وقِلَّةَ حِيلَتِي وَهَوانِي على النَّاسِ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ إِلَى مَنْ تَكِلْني إِلَى عَدُوَ يَتَجَهَّمُنِي أمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتَهُ أمْرِي إِنْ لَمْ تَكُنْ ساخِطًا عَلَيَّ فَلَا أُبالِي غَيْرَ أنَّ عافِيَتَكَ أوْسَعُ لِي أعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ الَّذِي أضاءَتْ لَهُ السَّم ﷺ
١٦٤٨ - ; واتُ والأرْضُ وأشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُماتُ وصَلَحَ عليهِ أمْرُ الدُّنْيا والآخِرَةِ أنْ تُحِلَّ عَليَّ غَضَبَكَ أوْ تُنْزِلَ عَلَيَّ سَخَطَكَ وَلَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاَّ بِكَ» (طب) عَن عبد الله بن جَعْفر.
(٢٤٤٢) «اللَّهُمَّ أمْتِعْنِي بِسَمْعي وَبَصَرِي حَتَّى تَجْعَلَهُما الوَارِثَ مِنِّي وَعافِنِي فِي دِيني وَفِي جَسَدِي وانْصُرْنِي مِمَّنْ ظَلَمَنِي حَتَّى تُرِيَنِي فِيهِ ثأْرِي اللَّهُمَّ إنِّي أسْلَمْتُ نَفْسِي إلَيْكَ وَفَوَّضْتُ أمْرِي إلَيْكَ وألْجَأْتُ ظَهْرِي إلَيْكَ وَخَلَّيْتُ وَجْهِي إلَيْكَ لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَى مِنْكَ إلاَّ إلَيْكَ آمَنْتُ بِرَسُولِكَ الَّذِي أرْسَلْتَ وَبِكِتابِكَ الَّذِي أنْزَلْتَ» (ك) عَن عَليّ.
(٢٤٤٣) «اللَّهُمَّ أنْتَ خَلَقْتَ نَفْسِي وأنْتَ تَوَفَّاها لَكَ مَماتُها ومَحْياها إنْ أحْيَيْتَها فاحْفَظْها وإنْ أمَتّها فاغْفِرْ لَها اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُكَ العافِيَةَ» (م) عَن ابْن عمر.
(٢٤٤٤) «اللَّهُمَّ انْفَعْنِي بِما عَلَّمْتَنِي وَعَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي وَزِدْنِي عِلْمًا الحَمْدُ لله على كُلِّ حالٍ وأعُوذُ بِاللَّه مِنْ حالِ أهْلِ النَّارِ» (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٤٥) «اللَّهُمَّ إنَّ إبْراهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ فَجَعَلَها حَرَامًا وإنِّي حَرَّمْتُ المَدِينَةَ مَا بَينَ مأزِمَيْها أنْ لَا يُراقَ فِيها دَمٌ وَلَا يُحْمَلَ فِيها سِلاحٌ لِقِتالٍ وَلَا يُخْبَطَ فِيها شَجَرَةٌ إلاَّ لِعَلَفٍ اللَّهُمَّ بارِكْ لَنا فِي مَدِينَتِنا اللَّهُمَّ بارِكْ لَنا فِي صاعِنا اللَّهُمَّ بارِكْ لَنَا فِي مُدِّنا اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَعَ البَرَكَةِ بَرَكَتَيْنِ والَّذِي نَفْسِي بِيَدهِ مَا مِنَ المَدِينَةِ شِعْبٌ وَلَا نَقْبٌ إلاَّ عَليْهِ مَلَكَانِ يَحْرُسانِها حَتَّى تَقْدَمُوا إليْها» (م) عَن أبي سعيد.

1 / 222