Le Grand Conquérant
الفتح الكبير
Chercheur
يوسف النبهاني
Maison d'édition
دار الفكر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1423 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
Hadith
(١٨٦٠) «(ز) أشَدُّ الناسِ عَذابًا يَوْمَ القِيامَةِ رَجُلٌ قَتَلَ نَبِيًّا أوْ قَتَلَهُ نَبِيٌّ أوْ رَجُلٌ يُضِلُّ النّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ أوْ مُصَوِّرٌ يُصَوِّرُ التَّماثِيلَ» (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٨٦١) «أشدُّ النّاسِ عَذابًا يَوْمَ القِيامَةِ عالِمٌ لم يَنْفَعْهُ عِلْمُهُ» (طس عد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٦٢) «أشدُّ النّاسِ عَذابًا يَوْمَ القِيامَةِ مَنْ يَرَى الناسُ أنَّ فيهِ خَيْرًا وَلَا خَيْرَ فِيهِ» (أَبُو عبد الرحمن السّلمِيّ فِي الأَربعين فر) عَن ابْن عمر.
(١٨٦٣) «أشَدُّ الناسِ عليكُمُ الرُّومُ وإنّما هَلَكَتُهُمْ مَعَ السَّاعَةِ» (حم) عَن الْمُسْتَوْرد.
(١٨٦٤) «أشدُّ النّاسِ يَوْمَ القِيامَةِ عَذابًا إِمامٌ جائِرٌ» (ع طس حل) عَن أبي سعيد.
(١٨٦٥) «(ز) أشدُّ أُمَّتِي حَياءً عُثْمانُ بنُ عَفَّانَ» (حل) عَن ابْن عمر.
(١٨٦٦) «أشَدُّ أمَّتِي لِي حُبًّا قَوْمٌ يَكونونَ بَعْدِي يَوَدُّ أحدُهُمْ أنّهُ فَقَدَ أهْلَهُ ومالَهُ وأنّهُ رَآنِي» (حم) عَن أبي ذَر.
(١٨٦٧) «أشدُّكم مَنْ غَلَبَ نَفْسَهُ عندَ الغَضَبِ وأحْلَمُكُمْ مَنْ عَفا بعدَ القُدْرَةِ» (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذَمِّ الغَضَبِ) عَن عَليّ.
(١٨٦٨) «أشْرافُ أُمَّتِي حَمَلةُ القُرْآنِ وأصْحابُ اللَّيْل» (طب هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٨٦٩) «أشْرِبوا أعْيُنَكُمْ منَ المَاءِ عندَ الوُضُوءِ وَلَا تَنْفضُوا أيْدِيَكُمْ فإنَّها مَراوِحُ الشَّيْطانِ» (ع عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٧٠) «أشرَفُ الإِيمانِ أنْ يَأْمَنَكَ النَّاسُ وأشْرَفُ الإِسْلامِ أنْ يَسْلَمَ النَّاسُ منْ لِسانِكَ وَيَدِكَ وأشْرَفُ الهِجْرَةِ أنْ تَهْجُرَ السَّيِّئاتِ وأشْرَفُ الجِهادِ أنْ تُقتَلَ وتُعْقَرَ فَرَسُكَ» (طص) عَن ابْن عمر وَرَوَاهُ ابْن النجار فِي تَارِيخه وَزَاد وأشْرَفُ الزُّهْدِ أنْ يَسْكنَ قَلْبُكَ على مَا رُزِقْتَ وإنّ أشْرَفَ مَا تَسأَلُ منَ اللَّهِ ﷿ الْعافِيَةُ فِي الدِّينِ والدُّنْيا.
(١٨٧١) «(ز) أشْرَفُ الْعِبَادَةِ الدُّعاءُ» (خد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٧٢) «أشْرَفُ المجالِسِ مَا اسْتُقْبِلَ بهِ القِبْلَةُ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٨٧٣) «أشْعَرُ كَلِمَةٍ تَكَلَّمَتْ بِها العَرَبُ كَلِمَةُ لَبِيدٍ.
1 / 177