164

Fath al-Qadir ala al-Hidayah

فتح القدير على الهداية

Maison d'édition

دار الفكر

Numéro d'édition

الثانية

Lieu d'édition

بيروت

وأقول هذا التعليل يقتضى لأنه أمر استحباب فإن الشك والاحتمال في كونه ناقضا لا يوجب الحكم بالنقض إذ اليقين لا يزول بالشك والله أعلم

نعم إذا علم من طريق غلبة الظن بإخبار الأطباء أو علامات تغلب ظن المبتلى يجب $ فصل في النفاس

Page 186