Le Ciel tournant autour de l'exemple qui circule
الفلك الدائر على المثل السائر (مطبوع بآخر الجزء الرابع من المثل السائر)
Chercheur
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
Maison d'édition
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
Lieu d'édition
الفجالة - القاهرة
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le Ciel tournant autour de l'exemple qui circule
Ibn Abi al-Hadid d. 656 AHالفلك الدائر على المثل السائر (مطبوع بآخر الجزء الرابع من المثل السائر)
Chercheur
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
Maison d'édition
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
Lieu d'édition
الفجالة - القاهرة
١ من قصيدته، في مدح علي بن محمد بن سيار بن مكرم التميمي التي مطلعها: ضروب الناس عشاق ضروبا ... فأعذرهم أشفهم حبيبا الديوان ١/ ١٠١. ٢ في الأصل "عمرو بن الإطنابة" والصواب أن البيت من أبيات لقطري بين الفجاءة كما في شرح التبريزي للحماسة ١/ ٥٠. ٣ من قصيدته في هجاء إسحاق بن إبراهيم بن كيغلغ مطلعها: لهوى النفوس سريرة لا تعلم ... عرضا نظرت وخلت أني أسلم وكان أبو الطيب قد سار من الرملة يريد أنطاكية فنزل بطرابلس وبها إسحاق هذا، وكان يجالسه ثلاثة من بني حيدرة، فقالوا لإسحاق: أتحب أن يتجاوزك ولا يمدحك؟ وجعلوا يغرونه، فراسله أن يمدحه، فاحتج بيمين لحقته ألا يمدح أحدا إلى مدة. فعاقه عن طريقه ينتظر المدة. ومات الثلاثة الذين كانوا يغرونه في مدة أربعين يوما. فهجاه المتنبي وأهلي القصيدة على من يثق به، ثم فر إلى دمشق. "الديوان ٢/ ٣٧٩".
4 / 168