هو الذي يرى ما خلق
والسيد الأحد الذي يأخذ جميع الأراضي أسرى كل يوم
بصفته واحدا يشاهد من يمشون عليها
مضيء في السماء وكائن كالشمس
وهو يخلق الفصول والشهور
فالحرارة عندما يريد
والبرد عندما يشاء
فكل بلاد في فرح عند بزوغه كل يوم، لكي تسبح له.
ومن الواضح في مثل هذه الأنشودة أن مدى جولة إله الشمس الشاسع حول كل البلاد، وفوق كل شعوب الأرض، قد لقي في النهاية اهتماما ... وأنه قد اتخذت الخطوة الأخيرة وهي مد سلطان إله الشمس على كل الأراضي والشعوب.
ولم تصل إلينا وثيقة أقدم منها مما أنتجه التفكير المصري تضم تعبيرات صريحة يتمثل فيها ذلك التفكير كالتي نجدها هنا في قوله:
Page inconnue