150

Comprendre le Coran et ses significations

فهم القرآن ومعانيه

Chercheur

حسين القوتلي

Maison d'édition

دار الكندي

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٣٩٨

Lieu d'édition

دار الفكر - بيروت

قَالَ وَحدثنَا شُرَيْح قَالَ حَدثنَا سُفْيَان عَن معمر عَن قَتَادَة قَالَ السُّور المدنية الْبَقَرَة وَآل عمرَان وَالنِّسَاء والمائدة والأنفال وَالتَّوْبَة والرعد وَالْحجر والنحل والنور والأحزاب وَسورَة مُحَمَّد ﷺ وَالْفَتْح والحجرات وَالْحَدِيد والمجادلة والممتحنة والصف وَالْجُمُعَة والمنافقون والتغابن وَالنِّسَاء الْقصرى وَيَا أَيهَا النَّبِي لم تحرم وَلم يكن وَإِذا جَاءَ نصر الله وَالْفَتْح وَقل هُوَ الله أحد وَهُوَ يشك فِي أَرَأَيْت حَدثنَا عبد الله بن بكر قَالَ حَدثنَا سعيد عَن قَتَادَة قَالَ إِن الَّذِي أنزل بِالْمَدِينَةِ الْبَقَرَة وَآل عمرَان وَالنِّسَاء والمائدة وَآيَة من الْأَعْرَاف ﴿واسألهم عَن الْقرْيَة الَّتِي كَانَت حَاضِرَة الْبَحْر﴾ والأنفال وَبَرَاءَة والرعد غير آيَة مِنْهَا مَكِّيَّة ﴿وَلَو أَن قُرْآنًا سيرت بِهِ الْجبَال﴾ إِلَى آخر الْآيَة وَمن إِبْرَاهِيم إِلَى قَوْله

1 / 395