Comprendre la Compréhension: Une Introduction à l'Herméneutique: La Théorie de l'Interprétation de Platon à Gadamer
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Comprendre la Compréhension: Une Introduction à l'Herméneutique: La Théorie de l'Interprétation de Platon à Gadamer
Cadil Mustafa d. 1450 AHفهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Genres
افتراضا مسبقا، غير أن ما يهم ليس هو هذه الأنا الخاصة بل ما هو «ماهوي» بالنسبة للأنا، هذه الأنا الفردية هي أيضا يجب أن توضع بين أقواس من أجل أن نعاين ماهية الفرد المفكر نفسه، ومثلما هو الحال في جميع الماهيات، فإن وجود أي أنا معينة هو أمر غير ذي صلة بتحديد الماهية الكلية للأنا بصفة عامة، ألا وهي «القصدية المحضة»، إن ذلك الذي ينخرط في عملية «تقويس»
Bracketing
العالم الطبيعي بما فيه الأنا التجريبية نفسها لا بد أن يكون شيئا ما، وهسرل يسمي هذا الشيء «الأنا الترانسندنتالية»
Transcendental Ego
التي تقف «خارج العالم»، إن ماهية هذه الأنا الترانسندنتالية هي أنها تقف كشرط سابق لأي فعل ذهني أو لأي خبرة على الإطلاق بما فيها جميع أفعال الرد الفينومينولوجي. إننا الآن بإزاء بنية ثلاثية للوعي: أنا-أفكر-بموضوع فكري
Ego-Cogito-Cogitatum ، هذه هي العناصر الثلاثة المتصلة منطقيا ل: الأنا الخالصة (الأنا التي تفكر)، والفعل الذهني (الفكر)، والمحتوى (موضوع الفكر).
يقدم لنا هذا التصور فينومينولوجيا ترنسندنتالية كاملة، موضوعاتها النهائية هي مجموعة هائلة من أصناف المعنى أو الدلالة (نوئيما
Noema )، ترتبط بأفعال الفهم (نوئزيس
Noeasis ) الخاصة بالأنا الترنسندنتالية، والأنا الترنسندنتالية هي المطلق الوحيد؛ لأنها تبقى بعد كل تقويس
Bracketing ، إنها مفترضة سلفا في كل فعل للوعي أو الخبرة أيا كان هذا الفعل، حتى فعل التقويس نفسه، والأنا الترانسندنتالية هي الشرط المسبق لكل معنى، إنها الشيء الوحيد الذي لا يمكن أن يطرحه الفكر لأنها مفترضة سلفا في كل تفكير.
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 240