باب ما يستحب للقارئ من الأدعية عند ذكر الجنة والتعوذ عند ذكر النار
٦٥- أخبرنا أبو الفضل محمد بن الحسين القاضي، حَدَّثَنا حماد بن أحمد القاضي، حَدَّثَنا عبد الأعلى بن حماد، حَدَّثَنا وهب بن جرير حدثني أبي قال: سمعت يحيى بن أيوب عن الحارث بن يزيد الحضرمي عن زياد بن نعيم الحضرمي عن مسلم بن مخراق قال: قلت لعائشة: إن رجالا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثا فقالت: أولئك قرؤوا ولم يقرؤوا كنت أقوم مع النبي ﷺ في ليلة التمام فيقرأ بالبقرة وآل عمران والنساء فلا يمر بآية استبشار إلا دعا ورغب، ولاَ يمر بآية فيها تخويف إلا دعا الله واستعاذ.
٦٦- أخبرنا الخليل بن أحمد، أخْبَرَنا محمد، حَدَّثَنا الحسين، أخْبَرَنا عبد الله، أخْبَرَنا ابن لهيعة عن الحارث بن يزيد عن زياد بن نعيم الحضرمي عن مسلم بن مخراق قال: قلت لعائشة: إن أناسا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثا فقالت: أولئك قد قرؤوا ولم يقرؤوا كان رسول الله ﷺ يقوم الليلة التامة فيقرأ بسورة البقرة وآل عمران ثم لا يمر بآية فيها استبشار إلا دعا الله ورغب، ولاَ يمر بآية فيها تخويف إلا دعا الله واستعاذ.
٦٦- أخبرنا الخليل بن أحمد، أخْبَرَنا محمد، حَدَّثَنا الحسين، أخْبَرَنا عبد الله، أخْبَرَنا ابن لهيعة عن الحارث بن يزيد عن زياد بن نعيم الحضرمي عن مسلم بن مخراق قال: قلت لعائشة: إن أناسا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثا فقالت: أولئك قد قرؤوا ولم يقرؤوا كان رسول الله ﷺ يقوم الليلة التامة فيقرأ بسورة البقرة وآل عمران ثم لا يمر بآية فيها استبشار إلا دعا الله ورغب، ولاَ يمر بآية فيها تخويف إلا دعا الله واستعاذ.
1 / 167