شرح التدمرية - محمد بن خليفة التميمي
شرح التدمرية - محمد بن خليفة التميمي
Maison d'édition
دار إيلاف الدولية للنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م
Genres
1 / 3
(^١) أخرجه مسلم (٨١٧).
1 / 4
(^١) أخرجه أبو داود (٣٦٤١) والترمذي (٢٦٨٢) من حديث أبي هريرة ﵁، وصححه الألباني في «المشكاة» (٢١٢).
1 / 5
(^١) أخرجه البخاري (٧١) ومسلم (١٠٣٧) من حديث معاوية ﵁. (^٢) أخرجه البخاري (٧٩) ومسلم (٢٢٨٢) من حديث أبي موسى الأشعري ﵁.
1 / 6
(^١) أخرجه أبو داود (٣٦٦٠) والترمذي (٢٦٥٦) من حديث زيد بن ثابت ﵁.
1 / 7
(^١) «مفتاح دار السعادة» لابن القيم، بتصرف يسير (١/ ١٦٩). (^٢) أخرجه الإمام أحمد في «فضائل الصحابة» (٢/ ٩٧٠). (^٣) أخرجه البخاري (١/ ٣٨) تعليقًا، ومسلم موصولًا (٣٣٢). (^٤) أخرجه البخاري (١/ ٣٨) تعليقًا. (^٥) أخرجه أبو داود (٣٣٦) والدارمي (٧٧٩) وابن ماجه (٥٧٢) من حديث أبي هريرة ﵁، وصححه الألباني في «صحيح ابن ماجه» (٤٦٤).
1 / 8
(^١) أخرجه الخطيب البغدادي في «تاريخ بغداد» (١١/ ٢٣٤)، وصححه الألباني في «الصحيحة» (٢٠٢٦). (^٢) أخرجه الخطيب البغدادي في «تقييد العلم» (ص ١١٤). (^٣) أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (١/ ٨٠)، والخطيبُ البغدادي في «الفقيه والمتفقه» (١/ ١٨٢ - ١٨٣) برقم (١٧٦)، والمزي في «تهذيب الكمال» (٢٤/ ٢٢٠). (^٤) «اقتضاء العلم العمل» (ص ٣٥).
1 / 9
(^١) انظر: «جامع العلوم والحكم» لابن رجب (١/ ٧٠). (^٢) أخرجه البخاري (بدء الوحي/ ١). (^٣) أخرجه مسلم برقم (٢٩٨٥).
1 / 10
(^١) أخرجه مسلم (١٧١٨) من حديث عائشة ﵂. (^٢) «جامع العلوم والحكم» (ص ٥٩). (^٣) «الروح» (ص ١٣٥).
1 / 11
(^١) أخرجه البخاري في «الأدب المفرد» (٨١٤)، وأحمد في «المسند» (١٩٠٣٢)، وأبو داود في «سننه» (٤٩٥٠)، وحسنه الألباني في «الصحيحة» (١٠٤٠).
1 / 12
(^١) أخرجه مسلم (٢٧٥٩). (^٢) أخرجه البخاري (١١٤٥) ومسلم (٧٥٨).
1 / 13
(^١) أخرجه أحمد في «مسنده» (٨٣٩٨)، والترمذي (٢٣٧٨)، وأبو داود (٤٨٣٣)، وصححه الألباني في «صحيح الجامع» (٣٥٤٥)، و«الصَّحيحة» (٩٢٧). (^٢) أخرجه مسلم (١٠١٥).
1 / 14
(^١) «مدارج السالكين» لابن القيم (٢/ ١٥٣). (^٢) أخرجه ابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (١/ ٥٠٧).
1 / 15
(^١) أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (١٠/ ٢٣٣)، والبيهقي في «الشُّعب» (٤/ ٤٣٠). (^٢) أخرجه نعيم بن حماد في زوائده على «الزهد» لابن المبارك (٧٥)، وأحمد في «العلل» (٣/ ١١٨ - رواية عبد الله)، وابن أبي حاتم في «تقدمة الجرح والتعديل» (٨٨)، وغيرهم عن سفيان الثوري قال: «كان يُقال …»، فذكره. وأخرجه البيهقي في "المدخل" (٤٤٣) عن الشعبي.
1 / 16
(^١) «مفتاح دار السعادة» لابن القيم (١/ ٤٥٥، ٤٥٦)، بتصرف واختصار. (^٢) أخرجه الفريابي في «صفة النفاق وذم المنافقين» (ص ٧١).
1 / 17
(^١) أخرجه أبو نعيم في «حلية الأولياء» (١/ ٧٩)، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٥٠/ ٢٥٥).
1 / 18
(^١) هناك نوعان من الفلاسفة: ١ - الفلسفة اليونانية ٢ - الفلسفة الهندية فالفلسفة اليونانية: قامت على جانب العلم، فهي تنبني على أمور علمية، ويقسمون العلوم إلى ثلاثة أقسام: (علوم إلهية، وعلوم رياضية، وعلوم طبيعية) فالعلوم الطبيعية: كطبيعة الأرض وطبيعة الإنسان، وتسمى حديثًا: (علوم الفيزياء)، والعلوم الرياضية: كالحساب والهندسة، والعلوم الإلهية هي ما يتعلق بالله تعالى وشريعته، وهذه القسمة لا إشكال فيها، ولكن الإشكال في أنهم يقولون: إن العلوم الرياضية والعلوم الطبيعية علوم صادقة، وأما العلوم الإلهية فإنها علوم كاذبة. وهذا يرجع إلى مبدأين عندهم: المبدأ الأول: وهو أن العلم إنما يطلق على المحسوس المشاهد فقط (والذي يسمى اليوم بالعلم التجريبي) وهذا معناه إلغاء (عالم الغيب). المبدأ الثاني: أن مصدر العلم هو الإنسان ذاته، وهذا معناه (إبطال الوحي). هذان هما الأساسان اللذان تقوم عليهما فلسفة اليونان، والتي تأثر بها أهل البدع والضلال. وإذا تكلم هؤلاء الفلاسفة في الإلهيات فإنما يتكلمون على طريقة الفرضيات، أي على سبيل التوهم، لا على الحقيقة، لأن هذه الأمور ليس لها وجود في الخارج، فإذن هي غير موجودة عندهم. لأن مراتب الوجود أربعة: الوجود الذهني والوجود العيني والوجود اللفظي والوجود الخطي) فالشيء الموجود في الذهن فقط، وليس له وجود في الخارج يسمى وجوده بالوجود الذهني، وإذا كان هذا الشيء موجودًا في الخارج يسمى وجوده بالوجود العيني، وعندما تتكلم به يسمى وجوده بالوجود اللفظي، وعندما تكتبه يسمى وجوده بالوجود الخطي. وعند هؤلاء الفلاسفة أنه لا وجود حقيقي لله، والكلام عنه إنما هو في الأذهان فقط، وكل من تأثر بفلاسفة اليونان لن يخرج عن هذا الفكر، ولذلك تجد أن أعظم مسألتين طال الكلام فيهما في العقيدة (صفة الكلام وصفة العلو)، وذلك لتأثر منكري هاتين الصفتين بفلاسفة اليونان. وأما الفلسفة الهندية: فإنها قامت على العمل بدون العلم، وممن تأثر بهم الصوفية أصحاب البدع ممن لا علم عندهم، ولهذا تجدهم يعظمون المشاهد والقبور، وغير ذلك من الأعمال التي تهدم جناب التوحيد. وأما أهل السنة فقد جمعوا بين العلم النافع والعمل الصالح.
1 / 19
(^١) مجموع الفتاوى: ٢/ ١٦.
1 / 20
1 / 21
(^١) مجموع الفتاوى ١/ ١٩٦ - ١٩٧. (^٢) «مجموع الفتاوى» (٢/ ٤١) بتصرف.
1 / 22