241

Les États arabes et les grands de l'Islam

دول العـرب وعظماء الإسلام

Genres

بالنفس ينجو والنساء والولد

حتى رمى مصر به المصير

وهيئت قبرا له بوصير

وآله بين مخالب الأسد

ينتزع الروح ويهتك الجسد

قد وطئوا النطوع لا النمارقا

وطأطئوا للسائف المفارقا

دنياهمو مسدودة المذاهب

ودورهم لواهب أو ناهب

وحزبهم ممتنع الهدو

Page inconnue