============================================================
و التفسير 80 - أما قولهم : أجبن من المنزوف ضرطا، فهو رجل من العرب، و كان من حديثه أن نسوة من العرب لم يكن لهن رجل ، فزوجن إحدامن جلا كان ينام الضخى(1) ، فإذا أتينه بصبوحه() فلن : قم فاصطبخ ، بمو 2 يقول : لو لعادية نبهتننى()، أى خيل عادية عليكن مغيرة ، فأدفعها عنكن ، فلما رأين ذلك قال بهفهن ليعض : إن صاحبنا لشجاع ، فنعالين
حخى نجربه ، فأثينه كما كن يأتينه ، فأيقظنه فقال : لو لعادية تبهتننى .
لن : فهذه نواصى الخيل ، قجعل يقول : الخيل الخيل، ويضرط حنى هات ويقال فى حديثه غير هذا، زعموا أن رجلين من العرب خرجا فى فلاة فلاحت لهما شجرة ، فقال أحدهما(4) لرفيقه : أرى قوما قد رصدينا ، ففال : اامم عشرة : فجعل بقول : وما غذاه اثنين بين عشرة41) : ويضرط حتى نفت روحه . ويقال فيه وجه ثالث ، زعموا أنه كان تحت لجيم بن صفب ابن على بن بكر بن وائل امرأة من عنزة بن أسد بن ربيمة ، يقال لها : حدام بنت العتيك بن أسلم بن بذكر بن عنزة بن أمد ين رببعة ، قولدت ل يخل بن لجئم، والأوقصبن لجيم، ثم تزوج بعد حذام صفية بنت - الناضر111، البكرى 340 ، المكري 424/1، اليدان 140/1، الزخفرى 44/1، الان (نزف) ت ، ق من بجل وها سواء (2) الصبرح : كل ما أكل أو شرب هدوة ، وهو خلاف الغبيق .
(4) ت تنهى (4) ف الاصل واسد منهما وما أثبنه منت ، ف: ف ومن فرة م
Page 109