NoteV00P090N63 تعز فكم لك من سلوة / * تفرج عنك غليل لحزن بموت الرسول وقتل الوصي * وقتل الحسين [وسم الحسن] (1) لما نزلت {والله يعصمك من الناس} (2) سارت سورة سم الذراع، تجمع بين التسليم والوداع (3) ناكصة على العقب، {تكاد تميز من الغيظ} (4)، خائفة أن تعيرها يهود، كونها ليست NoteV00P090N64 لها نهود. وما كان / محل النبوة لتحله الأسواء، ولا لتحول بأيدي البشر تلك الأضواء. {يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره} (5).
فعند ما قبلت بنت الأشعث ما بعث لها من السم من بعث (6)،
Page 90