============================================================
11 ده عندى ثوب جبد ( ئم اتم) ايا الكفار (تستون ) تدكون فى النوحيد والبعث بيد علسكم أنه ابتأ خلقكم، ومن قدو على الابتداء فهو عل الإعادة أتدر، وثم للاسنماد فوق الاستعاد الأول لا نضمام دليل الانفس ال دليل الاقاق بع اششاله على المبدا والمعاد : ولا لك تقم الضمير لثفرى الحكم، وهاطب الذين م يمدلون تويخا هم وتفييحا لميا هم فيه من الامتراء بعد هنا البرهان المحلى. أو الآبة الأول دليل التوحيد والثانية دليل البمث (وهو آلله ) المنفرد بالالرهية (نى السكوآ ون الأرص ) فالهار متلق بما دل عليه لفظ الحلالة من الصفات الى اشتمر بهاء قال ابن عطية : كاته قال وهو الله الخالق الرازق، المدبر للأمرء المحبط بما فى السوات وفى الارض كما تقول ريد الاطان فى الشرق واللمنرب، أى الآمر النامى الناقض المبرم الذى يعرل ويرلى فيها، فآلت السلطان مقام عته ه وهذا مفتضى فصلمة اللفظ وحراة المعنى (يعلم يركم وجرخم ) ما تسرون وتحهرون به يضكم من أحوال النفس، يان لفرده بالالرمية لان الذى يكون السر والجهر عنده سواء هو اله لا شريك له فى ذلك، أو خبر بعد خبر (ويعلم ما تنكسبون) من سائر اهمال الموارح، تعسيم بعد تخصيص، وأشار إلى أنه كما نفرد باهاد السموات والأرض والظلمات والنور فيها وخلق البشر من الطين ، وحكم عليم بالموت ثم بالبعث كذلك، خرد بالتصير والالوهية ف السوات والارضر، واللم الشامل باقرالهم سرا وجمرا ، يل بهبع ما يأتون وما بذرون لا يسرب عنه متقال ذدة ، ثم فئر الاسلوب إلى الغية، تبعيد الهم عن ساحة الحضور ، والمكالة لانكارهم الا لايلى البامرة تقال ( وما تما تيم ين) زالدة (2ية من اياع ربهيم) من القرآن (الا كأنوا علها سرنين) تلركين للنظر فيها، غير ملتفتين . وه منه الاولى مريدة للاستغراق ، واللثانية تلبميض (تقد كذ برا بالحق) القرآن (لما ما هم) فى معرض جزاء شرط مقتر، أى إن كانوا معرضين من الآيات الدالا على نبوتك فلا تسحب، لانهم كذبوا بما هو اعظم الآبات وهو القرآن، أو هو كا للازم ما قبله ، أى لما كانوا مرضين كذبوا، أو كالهليل عليه أى لما أعر ضوا عن القرآن اعظم الآيات فكف لا يير ضون عن غيره، ولنا رتب عليه بالفاء ( فسوف بأ تييم) أبى سظهر لهم عند ظهور الإسلام، او هند نزول العضاب بهم فى الدنيا والآضرة ( أنباء ما كانوا به يشتهر ون) أى عواقبه كناية عن عظم العذاب، لان الواقعة إفا عظمت ثراترت الاخبار بها حتلفة (الم يروا) يعنبروا بقلوبهم أو الم ينظروا فى أسفارهم إلى الشام وغيرها (كم ) نجرية بمعنى كثيرا ( املكنا ين قبلهم ين ترن) أمة من الاسم الاضية والقرن الآمة المقترتة فى مدة من الزمان أو هو الدة فسها، وهو على حذف مصاف، أى أعل كرن : واختلف فى قدرها. قال عياض من عشر سنين إلى مانة وعشرين . اه . والصحيح الماية ، لقرله عليه السلام فى عبد الله بن بشر المازق : إنك تعيش قرنا ، فماش مائة سنه (مكناهم ) جهلنا لهم مكانا (فى الأرض) أو عطناهم متمكنين فيها بنصرفون كبف شابوا قى اعار طريلة وأمواله مزيدة امالم
Page 263