============================================================
تروده الا (يمن بعد الملاة) اى صلاة للصر، لانه وقت اجتناع الناس، وتصلدم ملا الال وملاك النار ، وقيل أى صلاة كانت، لانها تنبى عن الضشاء والمتكر (تبتسمان بافه ان ارتبم ) ابها الردثة ، اى مككتم فيهما . ويقولان (لا نقتريى به) بلمقه (تسنام موضا، ناخ بدله من المال، بأن نحلف أونشمد به كاذين لاجله، ودلا نشتريه تمقم عليه ، و"ان ارتبتم احراض، بفيد اختحاص القم بحال الارتياب، وهذا التسليف إنا كانا كا فرين عند أحد، ولا يحلف الشاعد السلم اتفاقا، * ان ارتيب لم نخز شمادت، والا فلاحاجة إلى بميته والأولى جليسا وصيين وهما يقسمان إن انهما (ولو كمان ) القسم له أو المشوده (ذا ئرقى ) ذا قرابة منا ، ولمربه أميل الناس ال ثراباهم (ولا نكتم قسادة أله) م اسننا ياظمتها واطهارعا ، والاضاة لنظيم (ايا إذا) ان كتمناها (لين الاييين ) بمغالغة قوله تعالى وكونوا قوامين بالفسط فهياه ه ولو على انفسكم او الوالهين والارين" (لان عيرم اطلع بعد حلف الرسبين ( قل انا استسما انسآم اى ضلا ما بوجبه من خيانة وكذب في الين :بان وهد عند هامتل ما اتهما به * وادهيا أنهما ابتاطاء من المبت ، أو اوصى لهما به (تا تران يقومان مقامهما) ف توجه الين عطلهما (ين الذين آستسق علهم ) الرصية، اى جنى طهم وهم الروثة ، ومعنى الاتخاق منا للنلة: كا تقول لظالم يظلك، قدات حق هذا مال على ظلا و صهيه بالمتعق حتبقة حجن تملك ما تملك عل الاستعارة، ويدل من آخران ( الأوليآنر) بالبت أى الاقربان إليه ، ولرأهوة وأبربكر : الارين بتشديد الواو وكسر اللام جمع أول صفه أو بدل من الدين ولرأ حفص استحق عل بناء الفاعل ، عل أن الاوليان قعل ، أى استعق الاوليان على جاتر لررتة إلاشما الشهادة فى متابة شهادة الحانين ( تبشيمان بائر) على خياة الرصبين ويقولان (لقبادتا) بيدا لا أق " اصد (ين تياة نهما) بمينهما، أو ما أخبرنا أولى بالقبول من خبرهم (وما أتدينا) فى هذه الشهادة ما مر الحق (أنا إذا لين ظاليين) استمظام وتقيح اظلم وتخصيص الحلف ف الآية بائنين من أقرب الورثة لحصوص الواقة.
وهما هرو بن العاص . والمطلب بن أبى وداعةه ظو كان واسدا لحلف مكانهما واستحق (لك) المكم الذكور عن ره اليمن ملى الردته (أدل) أورب اللى لا أن يلآورا} اى النهود او الاومباء وبالانة على وحيها) تل يحونوا فيما (ار) أرب الى ان وبخائر ا انتره ايمان هد ايبما نوم) على اورته القيين : فبعلفون على خباتهم وكذبهم. فيفتض حرن وهفرمون ظلا يكذيرا : فربما تركوا الحلف كاذين اقا عاقرا هذا الحكم، وجع الضعير لان هذا حكم يهم الشمود كلهم (واتقوا أنه) بترك الخيانة والكنب (واسسرا) ما يوميدن به سماع تبول (رأق لا ينيى للتوم الفا يسقين) المخلرهين من طاته ، الى جيل الخبر (يوم بمسع اقه الرسل) معلق بهدى أر ب با ذكر ونحوه وهر الا ول والاول ضعف كما كال الثعالبى : أن براعة الآبة أن يكون هذا الكلام منانفا ، وخص الرحل بالذكر لانهم كادة الخلق،
Page 258