============================================================
14 ودة اللأ: اى شييأ من المضار والمنافج دينا ودنها ( وأقه مو بسيبع) لاقو الكم ( لعليم ) باحو الكم والاسفهام للاتكار، اى اتسدون العاجر وتذرون الفاهر (ثل يا أعل الكتاب) الهود والنصلرى (لا تنرا) لاتهاوزدا الحد (يى دينكم ) ظرا (غير التت ) وصف ملاكد كأم الهابر ، لان الظر لا يكون حقاه وباطلا فلا يوصف بالحغية قط ، الانرى الىحديث ولياكم والغلر فى الدين ففلر للهود فى عبى بوضمه بتبته إلى غير الرشدة ، والنصارى بتسبته إلى الالومة (ولا تنبعوا امراء تريم ند ختوا) بلويم (من قبل) قبل بمث محدوهم أسلا فهم والامواء جمع هوى : ماند هو شهوة النفس إليه ، قال الشبى ما ذكر الله الموى فى القرآن الا نعه وقال أبرعيدة : لا يرضع الموى إلا فى الشر . لا يقال ظان يهوى الخير ، إنما يقال بحب الحر وبريده . اه (وأصلرا عرثير أم من النلس (وضلوا) بعد بعت اللنب صلى اله عليه وسلم (عن سوام البيلي) متعلن بعلوا، لفظا، وبالطلاث معن، ثم تقثر من اتباعهم بكونهم ملعوين بتوله (لين الذين گفررا ين يني اسرا يبل علي لساني قلود) بان دا طيهم اما اعدوا ن البت ، فسخوا قردة ، وهم احاب ابه (وعيى ابن مرثم ) لما كفروا نعمة المائدة ، دعا علبهم فسغوا خنادير، وكانوا نحسة الاف وجمل (ذالك) الامن (يسا عسوا وكانوا يمتون) ثم فير الاضداء والمصيان بقوله (كانوا لا يتتامرن) لا ينى بعضم بعضا (من) معاردة (منكر نتوه لل ما كأوا بفكون) ضلهم هذا، وف الترمذى قال علبه السلام لما وفعى بنو أسر اليل فى المعاصى نهتهم عللؤم قا بتهوا، لجالوم وا كاوم وشاربوهم، شرب اله قلرب بعضهم يعض ، ولعهم عل لان داود وعبى ابن مويم، وقل أبى داود: أول مادخل النقص عل بنى اسرايل أنه كان يلفى الرحمل اعاه على منكر فبقول يا هذا اتق الله ومع ما تنع، ثم يلقاه من الند على حاله، فلايمنمه ذلك أن يكون اكه وشريه وقيده، ظا فملوا ذلك ضرب الله تلرب بعضهم يعض، ثم قال كلا فيأمن بالمعروف ولتنبون عن المنكر، ثم تأخذن على يد الظالم ولتأطرن على الحق أو ليضرين الله قلرب بمخم يمض، ثم يلضكم كا لعنهم اه.
علت: ومعنى لتأطرنه لتسعطفه ولتردنه الى الحنى والاطر العطف والله أعلم . وفى الجواهر الإجماع عل أن النمى عن اللكر واجب، لمن أطاقه يده، أو بلسانهه وان تذو فبقلبه * والا يخالط أهل ذلك المكر اه.
(تزرى) ياعمد (كثدا يمنهم يتو تون الدين گقروا) من اعل مكه، بنما لك ، اى وق بهم الحال في الملال حنى يو الرن من باشر أيه النكرات وهر لكفر ضلا عن النمى عنه (لبلس ما فيت لهم اتسم ) من العل لمعادهم الويب لهم (أن نبط اقى عليم بوم باللم على تدير المخاف، اى مويب حط الله (ورف الضاب قم عالفون ولركانرا بزرينون يافي) ايمانا ميجا بلا نفق (ولنبي) أى نبيم، وان كات الابة ف النانقين ، قالمراد نينا محد ( وما أنرد اله ما اتخقوةم أولياه ولكن كييرا ينهم فما يقون) مار حون عن الايمان فلا دين لهم أصلا (لتيدن) با محد (اقد اناس
Page 248