227

============================================================

148 الفاعر على السيفة (فرما لهيد) غير هامرين بالرا جمن ، حال موكدة (ولا مثنذى انتان) منن، تسرون بلزما جمن ي حين : للسد يق ينع على الذكر والانى (رمن يكفر بالايما نب) اى برتد يانكار ثراتع الإسلام (فقد جمبط عملة) لصالح ، وتقدم فى البقرة (وهو فى الآنرة ين الخاسرين) إذا مات على ذلك (ينايما الندين "امورا افا فتم ال الصلاو) اى أردثم القيام الها من اقامة المبب مقام السبب، أو الازم هن اللزوم للإبحار وأثم حدثون : فالخطاب للحدثين بقرينة الحال ، وبتصريح فى البدل كلاجاع على عدم وجوب الوضوه على من لم يحدت والوضوه لكل صلاة مستحب عند ابلهور، خلافا لمن أوجبه لظاهر الآية لانه غلاف الإجماع ولاته عيه اللام صلى المنس بوضوه واحي يرم الفتح، فقال له همر : صعت شبئا لم تكن تممه قال هدأ نعاه ، ومن قال الامر فى هذه الآبة انب تفصبص لا دليل علبه ، وكذا من ادهي النخ، لأن المالدة نزلى بعد الفتح فى آغر ما نزل ، فأسوا حلالفا وحرمرا حرامها (فالغيلوا وحمو عكم ) والنل إساة الماء مع الدلك عند المالكية خلانا لشاضية والوجه ما ين منبت للشمر المشاه إل آغر الذقن لولا، وما ين الاذنين عرضا (وأيديكم الى العرايقر) أى سسها جمع مرفق بالكسر واللفتح، منصل الذراع والسجند ، والمهور على وجوب غله احتياطا واتباعا كلسنة أى فضل لنبى صلى اضه عليه وسلم ن اوعاله (وآمسخوا برةويخمه الباء للناكبد، أى اسوا مبع رسوصكم ، فح عبعه واجمب عند حالك ، وأصح "روايت عن أحده والراحب عنه الحنى ربع الراس، وعند الشانمى أثل ما يصدق عليه المح، وبعض شعرة * ولكل أدلة فى الأحاديت والقياب (وأر بجلكم) بالنصب لتافع ، وابن عامر ولكساق وحفص ، صلفا على أيديك والحر عى الجوار لبافين (الى لكمينر) أى معها عد الههور كا ينته النة، وهما الظمان الناشان فى كل رحل ، عند مفمل الاق والقدم ، والفصل بين الأبدى والارحل المنولة بالرآس المسوح يفيد وجوب الثرثيب ف طهارة هذه الأصتاء عند التافعى وعند مالك وغيره منة ورحوب النية فيه ثابت بحديث د إنما الأصمال بالنبات خلافا لا بي حنيفة ، وفى وحوب الموالاة عد القدرة وعدم النسيان وسنيثها قولان عندناء وهنه فرائض الوضرء وماتقى سنن او فائل والاجاع على اتمان مح الراس باليدين جيعا ، وعلى الاجواء بواعدة ، وثو ياصبع واعدة على المشور . وقيل هذا لا بمرن لا * لب الا لطرر مرض ونهوه . فلا يحتلف ق الاجزاء . واوجب ابو حنبفة مح الاذنين والظاهرية السواك قبله ، وقوم التسبة (وأن كتم حتبا تاطهروا) باننوا فى اللهارة بقسل البدن كله . أصله تطهروا : أدفت التاء: فاجنلت الهمرة وتممم البدن واحب إهاعا .

والدلك خلافا للشافعى وأعد وأبى حنبفة كالفور مع الذكر والقدرة والنية خلافا لابي حنيفة، وصذه لنر اتعر واوهب ابر حبفة به المضيضة والاستلفاق والفابيى تقليل الفصر وعل مخاصه إران

Page 227