223

============================================================

18 ~~الاحكام الشرعبة المخالفة لا حكام الجاهلية قال ابن علية : هذه الآية ما ثلوح فصاحنها وكثرة معانيها على قة الفاظهما لكل ذى بصر بالكلام ، وقد حكى النقاش أن اصحاب الكندى قالوا للكندى : أيها الحكم اعمل لنا مثل هذا الفرآن ، فقال : نعم اصل لكم مثل بعضه . كاستحب أياما ثم خرج فقال : والله ما الدر عليه، ولا يطيق عذا أحد، إنى فتمت الصحف ظرج أول الادة فنظرت، فإذا هر قد أمر بالوقاء ونمى عن النكث وحلل قليلا عاما، ثم اكنى استثتاه بعد استثناد، ثم أخبر عن قدرته وحكته فى سطرين ولا بستطيع اسدان يأتن بهذا ، الا فى بحلمات (يا اليما الذين آمثوا لا تحييوا ) لاشماونوا فى (تعاير ألو) مناسك الحجج ، جع شعيرة ، اسم ما جصل شعارا غلب على معالم الحج : اصاله ومواتضه: لانها علامات الحج والإساة لهتشريف، أى لا تفعطوا ما لا يمل فيها . وعن اين عاس كان المشركون يحسون وئهدون فاراد المسلون ان بغيروا عليهم فنهاهم الله عن ذلك ، وعنه فى معنى لا تحلوا شعاتآر اله مى ان تصيد وأنت ثفرم وقبل قماير اه شراتعه ، لا تحلرا شيأ من فرائه ونواهه بالترك وللفعل (ولا ) تلوا ( الشمر للحرام ) بالقتال فيه وتقتم . أو بالنىء فيه وسيأى (ولا الهذى ) ما يهدى لكمبة من النسم بالتعرض له بالتصب وبالمنع من طورغ عله ( ولا القلايد) جمع قلادة ما يقله به المدى من فجر الحرم علامة أنها لته المراد ذوات الفلاى من المدابا من عطف الخاص على المام، لانها لتعريف المدايا أو لا تحلوا نفس للقلاد فضلا عن البدن المقللة ( ولا آمين) قاصدين (اليت العرام) لوبارة وهم الحجاج والبتار كافرين أو مسلين لا تحلرا الترض لهم (يتنون فخلا) ررقا (ين دم) بالتحارة (وريضوانا) منه بقصده، روى أنها نزلت عام القضية ف ححاج اليامة "لمما هم المسلون أن يتر ضوالهم ببب كون وحطم * الذى أغار على مرح المدينة غدرا فيهم ، فنهوا عن ذلك ، وهلى هذا ب أن اسم الفاعل المرصوف لا يعمل ، وقاندثها الشبيه على للانع ( راذا حللتم ) من الإحرام ( تاصطاد وا) أم ا باحة إن كان للماش* ويندب للترسمة على العيال، ويجمب لإحياء تفس عند الضرورة ، ويكره للهو، ويحرم للعذيب فقط (ولا بمير مكم) لا يحسلنك ولا يكبنكم (تتان) يفنح النون للجمهور ، وسكونا لا بن عام وابن عباش (قويم) شدة بنضهم وهو مصدر أضبف إل المفعول أو الفاعل لاجل ( أن صنوكم عين السيد العرام ) عام الحديية عن العمرة مفسول له بتقدير اللام على فتح الطمزة قراة الههور . وقرا ابن كثير وايو همرو بكرها: شرط أغنى عن جوابه ، لا بمرمنع ( أن تعتوا) تجاوزوا علبهم بالاتقام بالقثل وغيمده ، مفعول ثان ليجر مضكم (وتماونوا عل للبر) فعل الحير كالنفو والاضناه ( يرالتخري) آتقل الحارم (ولا تتاونوا) فيه حذف إعدى الثاين فى الاصل (على الأنم) المعاصى ( والعدران) 8-ى فى حدود اقه كا لظلم ، وهند ابن عباس : البر مناية السنة ، والعدوان

Page 223