============================================================
~~وما وله جهم على عهة المخلود ، ومن مات منهم مومنا وأكره على الخروج أو مات بك فإنما هو عاص بترك الههرة ومأواه جهم على جمة المصيان دون الخلود اه ثم استتى حانه من كان استضعافه حقبقة فقال (الا الستضمنين) استثناء منقطع لصدم دخولهم فى الموصول وضميره والإشارة ، قاله البضاوى وغيره ، زاد القطلان : لأن الثونين إماكفار أو عصاة بالتغلف وهم قادريرن على المهرة فلم يتدرج فيهم المستعنمفون فكان منقطما (من الرحال) الزمنى ومن الهم (والناء والر لد انه) والظرف ف عل نصب حالا (لا يتطبعون يعبلة) عل المحرة بعدم القوة والزاد (ولا يمتون سبي) إلى أرض المجرة بانقسهم ولا بدليل، وجلة لا يتطبون صفة للم ستضعفين الذلا تعيين فيم ، فال فيهم ليس اللنمريف، أو حال عنهم ، أو عن الضمير المتكن فيهم ، واستطاعة الحيلا وجدان أسباب الههرة وما تترفف عليه، وانما أدخل الولدات فى حكم الرجمال والنساء مع أنهم لا يتعقون الوعد وان استطاعوا لعدم التكليف مبالغة ف شأن المسرة وايهاما بأن غير المكلف لو استطاع لوجب عليه وإبماء والنساء الذين لا يسشطبه ون صاروا لى اتفاء الذنب كا ولدان وللا ذكروا معهم (فلولتيك غى الله ان يعفر عنهم ذكر وعى، تضيق فى نرك المحرة بان من لم تحب عبه يحنابج إلى للعفو على تركها وأنه مر جو (وكان آله عفوا) عن المضطز (تخورا ) ستارا لزلاته . وعن الطبرى وابن أبى حاتم: لما نزد يى ى سيه يه پر إن الذين توقاهم الملاك ... الآية كبها بعض المسلين الى من تقى بمك من المدين وأنهم لا عنر لهم، اليهم طر جوا فلصسقوهم فنها من نهما وقتل من فتل . وهن صمرة قال : قال رسول الله صلى اقه عايه وسلم ومن جلع الشرك اوسكن منه فإنه مثله ، رواه أبو داود (ومن يما يحر في سييلر آته يميذ فى الأرض مرائما) مهاجرا أو طريقا واسما، من الرغام : التراب ، أو متزحزحا هما يكره (كيير اوسمة) ذ الرزف واللاد ، المعنى : بحمد متعولا كيرأ على رفم أف فومه خلاف ما يقولون له، ولو هاجر مزلاء النين بمك لا رفهوا أنوفى قريش بمصولهم فى منعة منهم فتلك النعة هى مرضع المرافة . قال ابن صلية : وخصير السعة بمة اللاد هو الذى تتنيه الفصاحة، اذ بذلك تكون المة فى الررق والصدر وغير ذلك من وجوه الفرج . وهذا المعنى ظاهر من قوله تعال " ألم تكن أرضآ الله واسة .ا قال مالك بن أنس رمه اقه الابة تعطى أن كل ملم ينبغي له أن يخرج من اللاد الى كنير نيها السغن ويعل فيها يغير الحق.
(ومن بمرجخ ين يبني ستا جرا لل أقه درسرله ثم بددكا التويد) فى الطريق قبل بلوفه الد مهايرء اققد وتح) ثبت فأثمره قلى اقي) تولت ف شمرة بن جنشيب فى قول الاكثر . ويقال مندع بن ضمرة لما
Page 203