============================================================
0 ل الثان (ومن بؤت المكمة) بناه للفعول لانه المقهود وفزي بالكسر اى ومن يؤنه الله الحكة ( تقد أوى خيرا كتثييرا) لمصيره الى السمادة الأبدية ونبل خير الدارين (وما يذكر) نيه ادغام النده ف الأصل ف النال : يتبظ ( إلا أولر الالتب ) اصحاب العقول السالة من الاوهام والهوى : حث على العمل بما تضمته الأى السابقة من أنغلق الطبب وتيجى للغفرة والفضل وعدم الركون ال اان والأقى وإيثار لقظ التذكو إيماء الى جلاء تلك المقاصد (وما أنفقم من تمقة) فى طاعة أو محبة (أو تترتم ين تذر) فيهما والثذر أن يوجب الانان على نفسه شيتأ ليس بواجب وأصله الخوف، ومن قال لله على كذا من طاعة تلرمه الوقاه به ولا يحزيه غيره وان كان تلر فه معصبة حرم أو مكروما كره أو مباحا أيح ولاثيء عليه إن لم يفعل فى اللاثة ق مذهب مالك (قإن آقه يعلمه) فجاز يكم عليه : وهدووهيد (وما كتلاليين) بمع الزكاة والنذر والانفاق فى المعاصى (من أتعلر ) ما نعين لهم من عذابه ( إن تبدوا ) تظهروا ( الصدقت) النوافل (فنيما هى ) نمم شبئا ابداوها بكر النون والعين من فير إغفاء ف رواية ورش عن نافع وحفص عن عاصم وقراة ابن كثير ، وبفتح النون وكسر الهين من غير إخفاء لابن عامر وحرة والكاق وبكسر النون والخاء كسر العين لا ب عمرو ولون عن تانح وأبى بكر عن عاسم (وان تخفوها) تروها (وتوتوها الفقراه نهو خير لكم) من إدائها وايثاتها الاغياء أما صدة الفرض فالانخل اظهارما لبقتدى به وللا يتهم . ولتاؤها لفقراء متين ولا يحشرم الها بل يزنيم الركاة بمواضهم ، وتصرف صدتة الغرض الى الملم الفقير وان كان عاميا بنير ترك أركان الإسلام : الصلاة والعيام فلا تععطلى تلركها حتى يتوب ، قاله ابن المربى ف الآحمكام : (وتكفر) بالنون بمزوما بالعطف على حل "نهره لنافع وجرة والكانى ، وبالياء لابين عام وخص مرفوعا وللباقين بالتون مرفوها أيضا على الاستناف (عنك ين) بعض (سيا يتقم واقه يما تممكون) من الإبداء والإحفاء (غبيه) عالم بامنه كظاهره ولا يخفى عليه شىء وفيه ترغيب فى إضفاء صدة النفل (ليس عليلة عدنهم ) أى الناس خ الامتداء فيهم تسلية له كان يشق علبه عدم اسلام بعضمم فقيل ه : انما علبك اللاغ ، وقد بلنت (وآنكن أقله بمدى من يقاء) مدايته إلى الهخود به (وما ئنبترا ين خهم) مال (تلاتة) لآن ثوابه لها فاركوا المن والأذى علبه والتطلول به (وما تيقرن الا ابتيناه وجو اقد) أى نوابه لاغيره من أغراض الدتبا، عال أو صطف على ما قبله وهر خبر بمعنى النهى (وماشغية وامن تخبريوف الكم جراؤه أضعافا مضاعفة فار غجوا فيه وفى أن يكون على اسن الوجوه (واتم لا تخلمون) تتقمون منه ~~شييا وابجلان تأكيد للاولى (لفقراه) خبر مبندلم ممذوفاى اصدقات (الذين أمهروا قى سيبل آله) أى حبسوا أنفهم على الجهاد، ترلت فى أهل الطفة من فقراء الهاجرين لا يحرون بدد بل
Page 107