============================================================
للإحياء كثير والحاهل بكيفينه اكثر من أن يحصى بخلاف مدعى الربوية وقيل الكاف زائدة (مرعلى قريةها مى بيت القيس أو غير عا راكبا على سمار ومه سلة نين او عنب وقدع عصير أولبن وهو * عزير بن ثرشياء او غيره (وبى علوية) ساتة (على عرويته) سقونهما بأن قطت القوف ثم سقطه الميطان طبها لهما خربها و بخت اشر، بهدم الباه وشد به للماد ( قال اتر1) كي (ينبي ملدي آله بعد تريها) اتمطلدا لقيرة اقه تعالى ( فائت آف } والنه ( يالةه مايم تم يته ) الياء لربه كنيه نك (قذ) تعال له { كم لبت) مكنت منا (قال تبينع بوما أو ببحي بدع) لته نثام اول الناد قبض ولحي هند النروب ظان أنه يوم انوم (قل يل كبنت يالة عايم فانطر الى طمايك وقرابك) الين او العتب، والعصير أو الابن ( لم يتسيه ) لم يتخير مع طول الزمان ، وأفره الضمير لان الطمام والثراب كالجنس الواحد والهاء أصلية من سانمته علملته سنة على من قو لام نة هاهء وقيل لكت سمع سانيت عل جها، لام السنة واوا، وفرأ حرة والكانى بحفنها ( وأنظر اله يحارك) كيف هرو ، فرآه مينا وعظامه يض لوح . أو وآه حبا بلا علف ولا ماء ، والأول أدل على الحال وأوفق لما بعده . فلنا ذلك لنعلم وتعنبر به ( ولنجعلك " اية ) على البعث (كثاي وانظر ال المظام) : من حارك أو عظام الموق (كيف تتشرها) نحيها بغم النون وبالراء لنانح وابن كثير وأبى عيرو وبضم النرن والزاى لابن هام وللكوفين أى نحركها ونرفها وقري تشرها من نشر كانشر ( ثم نگسوما لحما ) فنظر الها وقد ركت وكسي لها ونفخ فيه الروح ونب ( تلما تبين له) ذلك بالمخاعدة وهلم أن اله على كل نيء تدير (قال أعلم) طم مشامدة (أن اتله على كل شيه قدير) وقرا عرة والكان "أطم" أر من اق به.
ررى أنه أنى قومه على حاره وقال أنا عري فكذبوه تقرأ النوراة من الحفظ ولم يحفظها أسدقل فعرفره بذلك وقالوا هو ابن الله رجع وهو شاب وأولاده شبوخ فإذا سقثهم بحديث قالوا مذا حديث ماتة سنة (د) اذكر (اذقال لرام رب ارفى كنف تمي التوتا) سزال عن كيفبة الاحباء لا عن فه أى اليصير علم ذلك عيانا وأقول إذا سثآلت هل رأيت أحباه للوق 2 نعم . اذروى أنه لما قال لفمروه إحياء القه برد الروح قال له عل عايلنه فلم يقدر أن يقول نعم واتقل الى حجة أخرى ( قال) تعالى له (أولم توريمن) بقدرنى على الاسياء سأله مع عذه رايماته بذلك ليحيبه بما سال فيعلم الاسون غرضه ( قال يلى) آمت (ولشكن) سالنك (يطين قلبى) بالماينة المضمومة ال الاستدلال فق العبان لطبف منى ليس فى البرمان (قال نفذ أربسة يمن الطبر) انما نحي الطير لاته أرب الى الإنسان واجع لخواس الحيوان والطير . مصدر سمى به أو جمع كصحب ( نسرمن) بضم الصاد لاحمهور وكسرها لحمرة ، املهن (الك) وضهن إليك لستاملها وتعرف شباتها دلا تلتبي عليك بعد الإجباء ( ثم ) قطمين واخلط طهن ورينبن وجزتمن عدد حبال ار سك و (آخحمل على كل حمبل ينهن جزها) قيل كات الهال الق
Page 103