أفيقوا بني غالب وانتهوا
عن البغي في بعض ذا المنطق
2
وإلا فإني إذا خائف
تكون لغيركمو عبرة
كما نال من كان من قبلكم
فحل عليهم بها سخطة
غداة أتتهم بها صرصر
غداة يعض بعرقوبها
وأعجب من ذاك من أمركم
بكف الذي قام من حينه
إلى الصابر الصادق المتقي
10
فأيبسه الله في كفه
Page 49