يقظة دنيا وأخرى في الكرى
ويل هذا القلب من صرفهما
لا الكرى أمن ولا السهد حمى
الردى - إن كان لا منجى - الردى
إنه للنفس غوث ونجا
إن للأحلام أما طرقت
نفسا مرا ودمعا ولظى
كم غدا الخاطر في يقظته
حاملا منها كأجبال الصفا
كم غدونا نشتكي من بعدها
Page inconnue