395

ذريعة لطرير الحسن غيساني

ويحسباني مجانا كأنهما

لم يعرفا سخر أشجان وأحزان ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...

يكاد يأكله باللحظ مبصره

لو يستطيع رنوا لحظ ولهان

ولفظه السحر إلا أنه كلم

ولحظه الخلد إلا أنه جاني

وجه مضيء من الفردوس مخرجه

ملء النواظر من حسن وإحسان

وقال صف ليلتي هذي مجملها

Page inconnue