فقد يمد وعاء وهو نصفان»
يا من به اصفر لون العيش وانفصمت
عرى الرجاء ودكت منه أحصان
ومن توسط مجلى الأفق فاحتجبت
به البدور وضلت ثم شهبان
ومن أسالمه والنفس عالمة
بأنه حربها إن طاش حسبان
ومن بكرهي جعلت القلب مسكنه
كما تواري نصال البيض غمدان
إني لأهوى على ذا أن تلابسني
Page inconnue