في النعش يغمره بفيض جلاله
وعليه من نور القداسة هالة
ذراتها البيضاء بيض فعاله
ويمينه ممدودة فكأنها
بسطت لآخر مرة بنواله
تلك اليمين رعت صداقة عاهل
كانت رقاب الناس طوع شماله
وترى على شفتيه بسمة راحة
هي بسمة المفكوك من أغلاله
أو بسمة المصلوب حاملة على
Page inconnue