والبدر كالشيخ الأجل تمنطقت
قدامه الجوزاء مثل الحاجب
البحر : كامل تام 1
يا دهر حسبك قد أطلت نحيبي
وسلبتني ثوب السرور بجامع
فالشعر مني والدموع لآليء
قد غاب عن ربعي هلال مقمر
في أفق تربيتي وفي تأديبي
5
فالآن يطلع في سوى داري ولا
ند نفيس عند غيري فائح
وأراه من عجني ومن تركيبي
7
Page 21