أمسحها فيك أو تقر وقد
حلى من المعدن الصريح إذا
غش تجار الأسعار ما جلبوا
63
تشكرها الفرس في مديحك لل
معنى وترضى لسانها العرب
64
يظهر منها السرور حاسدها
يطر به البيت وهو يحزنه
و من انين الحمامة الطرب
66
يا آل عبد الرحيم لا تزل ال
إن تفضلوا الناس والحسين لكم
فداكم خاملون لو كاثروا ال
لا يخلق العدل في خلائقهم
لينا ولا يكرمون إن شربوا
70
Page 52