وليت نشيدها وجلوت منها
على الأسماع أبكار النقاب
22
وظلت أذوب في يدها اهتزازا
وصرت إذا سردت البيت منها
لفرط العجب أخرج من إهابي
24
فظنك في سواي وتلك حالي
ووهمك في الجميع وذاك دابي
25
وكلفت الجواب فقلت غنم
لعمر أبيك لم يك في حسابي
26
ولو لا ما أؤكد من ذمام
أخا العشرين أنت من المعالي
بمنزلة الحسام من القراب
28
تراضعنا معا ثدي الليالي
Page 11