إن إبراهيم مردود إلى
دولة سعد وفحل منجب
وفتى ودت نزار كلها
والمنى أنت إذا دمت لنا
دامت النعماء والعيش الرغد
65
و هي الأيام لا يأمنها
لو معافى من خطوب عوفيت
ترتبي مرهوبة تحسبها
كوكب الليل على الليل رصد
68
تلك أو مغفرة في حالق
تأمن الإنس إذا الوحش شرد
69
فهي في قدس أوارت إذا
جارور الميس ثبيرا أو أحد
70
حيث لا النازل معهود ولا
الماء مورود ولا القلت ثمد
71
Page 117