أفحش القذف والهجاء لبورا
ران طهور كالرجم للمرجوم
13
كيف لا تسقط السماء على الأر
ض ونرمى من أجلها بالرجوم
14
كثرت موبقات بوران حتى
ضاق عنها عفو الغفور الرحيم
15
ويمينا لألعبن بأشلائك
فإذا ليم في تغاضيه عنها
قال : من شأني اطراح الهموم
16
وإذا سميت دويهية أح
بل بسحناء وجه سهل طليق
لو أطاعت كما عصت لاستحقت
وهو أدنى له إلى التضريم
19
ليس لي من هجاء بوران الا
Page 74