ثم قالوا : تحبها ؟ قلت : بهرا
عدد النجم والحصى والتراب
12
حين شب القتول والجيد منها
أذكرتني من بهجة الشمس ، لما
فارجحنت في حسن خلق عميم ،
تتهادى في مشيها كالحباب
15
قلدوها ، من القرنفل والدر ،
ر سخابا ، واها له من سخاب
16
غصبتني مجاجة المسك نفسي ،
فسلوها : ماذا أحل اغتصابي ؟
البحر : خفيف تام 1
Page 67