فلما كنت جاركم أبيتم
و شر مواطن الحسب الإباء
البحر : وافر تام 1
و لما كنت جارهم حبوني
وفيكم كان - لو شئتم - حباء
2
و لما أن مدحت القوم قلتم
ألم أك مسلما فيكون بيني
فلم أشتم لكم حسبا ولكن
ولا وأبيك ما ظلمت قريع
ولا برموا بذاك ولا أساءوا
7
فيبني مجدهم ويقيم فيها
و يمشي إن أريد له المشاء
11
هم المتضمنون على المنايا
هم الآسون أم الرأس لما
Page 12