32

Diwan d'Amir Ibn Tufail

ديوان عامر بن الطفيل

Maison d'édition

دار صادر

Lieu d'édition

بيروت

وَثَوى رَبيعَةُ في المَكَرِّ مُجَدَّلًا ... فَعَلا النَعِيُّ بِما جَدا الجَدُّ هَذا مَقامي قَد سَأَلتِ وَمَوقِفي ... وَعَنِ المَسيرِ فَسائِلي بَعدُ أَسَأَلتِ قَومي عَن زِيادٍ إِذ جَنى ... فيهِ السِنانُ وَإِذ جَنى عَبدُ وَالمَرءَ زَيدًا قَد تَرَكتُ يَقودُهُ ... نَحوَ الهِضابِ وَدونَها القَصدُ

1 / 44