209

فذلك من أيامنا وبلائنا ،

ونعمى عليكم إن شكرتم لأنعم

61

فإن أنتم لم تعرفوا ذاك ، فاسألوا

أبا مالك أو سائلوا رهط أشيم

62

وكائن لنا فضلا عليكم ومنة

قديما ، فما تدرون ما من منعم

البحر : طويل 1

Page 209