لم يزدهم سفاهة شربة الكأ
س ، ولا اللهو بينهم والسباق
42
وإذا ما الأكس شبه بالأر
وق عند الهيجا وقل البصاق
43
ركبت منهم إلى الروع خيل ،
غير ميل ، إذ يخطأ الإيفاق
44
واضعا في سراة نجران رحلي ،
في مطابا أربابهن عجال
درمك لنا غدوة ونشيل ،
وندامى بيض الوجوه كأن ال
فيهم الخصب والسماحة والنج
دة فيهم ، والخاطب المصلاق
49
وأبيون ، ما يسامون ضيما ،
Page 143