ودع الذكر من عشائي ، فما يد
وصحبنا من آل جفنة أملا
كا كراما بالشام ذات الرفيف
13
وبني المنذر الأشاهب بالحي
رة ، يمشون ، غدوة ، كالسيوف
14
وجلنداء في عمان مقيما ،
ثم قيسا في حضرموت المنيف
15
قاعدا حوله الندامى ، فما ين
وصدوح ، إذا يهيجها الشر
بينما المرء كالرديني ذي الجب
أو إناء النضار لاحمه القي
ن ، ودارى صدوعه بالكتيف
19
رده دهره المضلل حتى
Page 126