عجبا لطرفي يستريح إلى البكا
من بعد ما كان البكاء غريبا
ما أخلق الدنف المشوق بسلوة
إن كان لا يرجو المحب حبيبا
شكوى الزمان
كفى حزنا أن التطلب بالصبر
وأن مآقي العين أدمعها تجري
لقد لفظتني رحمة الله يافعا
فصرت كأني في الثمانين من عمري
رضيت بهذا العيش بعد أبوة
Page inconnue