يطيعها البطل الصنديد ما أمرت
فكم أساءت وكم قد قدمت أمما
جهنم الكون إن ساءت وجنته
إن مال رائدها للخير وانتظما
فكيف نرضى بأن نلقي بها عبثا
إلى معاهد لا ترعى لنا الذمما
تبث في نفسها ما شاء منشئها
من الغرور فتنسى المجد والشمما
فعلموا بنت وادي النيل رفعته
حتى تحرك في حب البلاد فما
Page inconnue