135

وفوق رءوسنا الطهر

نأت عني فلا عجب

إذا ما هاجني الذكر

وعاج خيالها سحرا

وآنس وحدتي الشعر

رمت أيدي النوى ظلما

فؤادا غصنه نضر

ألا في ذمة الرحم

ن نفس حرة بكر

كما تشائين

Page inconnue