والثريا رجح الجو بها
وكأن الغرب منها ناشق
وكأن الصبح ذا الأنوار من
ظ لم الليل على الظلماء صاح
24
فاشرب الراح ولا تخل يدا
ثقل الراحة من كاساتها
برداح من يد الخود الرداح
26
في حديق غرس الغيث به
عبق الأرواح موشي البطاح
27
تعقل الطرف أزاهير به
أرضع الغيم لبانا بانه
كل غصن تعتري أعطافه
رعدة النشوان من كأس اصطباح
30
يكتسي صبغة ورس كلما
Page 112