الوافر
عتادك أن تشن بها مغارا ... فقدها شزبا قبا تبارى
كأن أهلة قذفت نجوما ... إذا قدحت سنابكها شرارا
وهل من ضمر الجرد المذاكي ... كمن جعل الطراد لها ضمارا
كأن الليل موتور حريب ... يحاول عند ضوء الصبح ثارا
فليس يحيد عنها مستجيشا ... على الإصباح عثيرها المثارا # أخذن بثأره عنقا وركضا ... مددن على الصباح به إزارا
Page 2