208

============================================================

ديوان المؤيد 194 لديكم وشركه لاضنع هه وشأنه إيراهيم فهو أققلع والبدر لما أن بدا فى القتلب وقوله للنجم هذا ربى كونها من يينه أنورا وجتعله للشمس رئا أكيرا ال لا يغفرر أن يشرك به 9 أهون إدن بعقله ومذهبه و ان كان منه الشرك لا يستنكر ننيره فى الشرك منه أعذ وقول حق حظكم منه الصدى إن القران لهو نور وتهدى وشانه ذكثرى فهل من مدمكر 3 وأم لوط عبرة للمعتبر و قوله : إنه بناتى أطمر من حيث معلومكم مستنك ومن تكثون تفسه أييه ياباه مر كانت له حميت و ودينكم على العمى قصرتم نظسرتم جدها وما أبصرتم لانكم فارقتم الدليا وإنما أضلتم السبيلا فى نتجة ضمه إلى النعاج فان داود كلينل داج ل فى ابرامه وتقضه ألم يكن خليفة فى أرضيه فيلم غدا إلى اثثباع الجمل ولم تمدهى تموجبات العقل قد جله داود عن الطفيان ن بهيتان وجل قوله الله عر 2 لكنما الفسادر فى الممارف والجهل أقوى تسبب المتالف و ذكر من همئت به ومما فقصةه إوادها أمما فيوسفه إن كال همه بالزنا فما الذى يثبغى سواه من جنى كذبتم وصدق القرآن وعند أهليه يرى البيان 0 و ليس بالهئين ختطب المصطنى وما به من شآن زئيد قذفا و تمتاه دونه السماء وما أقكت مثله الغبراء

Page 208