257

وكنت على البعاد أجل علق

لدي ، فكيف إذ أصبحت جاري ؟

البحر : سريع 1

طابت لنا ليلتنا الخاليه ؛

فلتنسناها هذه التاليه !

2

أبا المعالي ! نحن في راحة ،

فانقل إلينا القدم العاليه

3

ليلتنا عاطلة ، إن تغب

عنا ، فزرنا كي ترى حاليه

4

Page 259